
ذكرت الباحثة ريم حامد في أحد منشوراتها أنها كانت تعيش في ولاية ليس أوليس بـ سكن جامعة bosquest الفرنسية، قائلة: أنا بـ يتم مراقبتي 24 ساعة، حتى المكان اللي بقعد آكل فيه يتم التلاعب في الأكل وتحضير الأكل لي بـ شكل مختلف في أحد المطاعم.
وذكرت في منشور آخر قبل وفاتها: أقر أنا ريم حامد طالبة دكتوراه في فرنسا في أشد الحاجة لإبلاغ الجهات المعنية في مصر لأني تحت المراقبة وأجهزتي مخترقة ويتم جبري حاليًا على السكوت والصمت وعدم الإبلاغ.
وقالت ريم عبر منشور: العمل تحت الظروف وبالتالي أكون قد تورطت معهم في جريمتهم بقبول أفعالهم من التجسس واستخدام توجيهات محددة داخل محيط العمل، بـ يتم التجسس عليا داخل سكن الجامعة، وتم تهديدي بحياتي والمحرك لهذا هو رئيس الوحدة التي أعمل بها.
وقد كشفت وزارة الخارجية تفاصيل متابعتها لوفاة الباحثة المصرية ريم حامد، والتي توفيت في فرنسا في ظروف غامضة.
وقالت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج أن الباحثة المصرية ريم حامد، توفيت في فرنسا مساء يوم الخميس 22 أغسطس الجاري.
وفور تلقى القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية في باريس خبر وفاة المواطنة المذكورة، تواصلت القنصلية في الحال مع السلطات الفرنسية للوقوف على ملابسات واقعة الوفاة وطلب موافاة القنصلية المصرية بنتائج التحقيق فى أسرع وقت.
وأشارت مصادر إلي أن السفارة المصرية في باريس تحقق في أسباب وفاة الباحثة المصرية ريم حامد.
وقد انتشرت منشورات عبر منصات التواصل الاجتماعي، تشير لوفاة الباحثة المصرية ريم حامد في إحدى المدن الفرنسية، بعد أن تعرضت لمحاولات التجسس والمراقبة بشكل مستمر، حسب ما قالت.