
مازالت الكلمة حائرة بين مفهوم لم يقصد ومقصود لم يفهم فإجعل كلمتك بسيطة حتى يفهم مقصدها..
العلم والمعلومة
هناك فرق بين “العلم “و”المعلومة”…..
ف. “المعلومة” تأتى من ..مصدر.. قد يكون مقروء او مسموع او مكتوب … ولاقدرة على تحقيق مصداقيتة…ولايسرى عليه سوى … انها معلوملة…
اما..” العلم “…فإنه محكوم بمنهج وقواعد وأسس
وبالتالى نتيجة العلم تأتى بإجابة صحيحة ……
ومن هنا تاتى الشائعات من مصدر (أسود) ينقلها …أحمق… ويصدقها… جاهل ..فيأتى العلم ليبرهن على أنها شائعة ومزيفة ولها أغراض أخرى …
– وهنا يأتى المثل القديم…..
….(نعيم الجهل افضل من جحيم المعرفة)….
إسقاطا على دور العلم والمعرفة ومجهودهم فى التصدى للجهل الذى ينتشر فى صور معلومات مغلوطة….ليتم الرد عليها باسس ومعادلات علمية
حقيقية ومدروسة…………
، هناك مثل يابانى …يقول ..
( إبحث ٧سنوات قبل أن تصدق خبرا).
-وقد جاء فى القرآن الكريم الفصل والحق فى هذه الموضوعات فى سورة الحجرات الآيه السادسة… “بسم الله الرحمن الرحيم ”
“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ “صدق الله العظيم”
هكذا ارجو ان يكون تجديد الخطاب الدينى بأبسط الطرق….عرض المشكلة وما يترتب عليها ونتائجها وابحاثها على الارض وما ادت اليه هذه الابحاث
ثم العودة الى كتاب الله والذى سنجد به إن شاء الله
كل ماحدث ومايحدث وماسيحدث على الارض الا وذكر فيه..فنقوم بتفسيرة وشرحه مبسط فان تلاقت
هذه الافكار والرؤى وربط العلم بالايمان افضل كثيرا
فى فرضية العقيدة….مجرد إقتراح….
*قرمشة:
-إن اتفهه المقدمات ممكن أن تؤدى إلى أخطر النتائج ……
وأخطر المقدمات ممكن ان تنتهى إلى أتفهه النتائج….
وعالم الغيب وحده يعلم كل النتائج….
-ان الله هو الذى يبرهن على الوجود..
ولايصح …………………………….
أن نتخذ من الوجود برهان على الله..
-حرية الإنسان فى مجال التكليف
ومجال المسائلة فى التكليف فقط..
ألقاكم على الخير،،،
إنتظروا….لأول مرة
فى مترو الانفاق….
أكاديمية لتعليم العاب القتال…..
جميلة….