
ظل العالم والعلماء ينفقون الملايين بل و المليارات للكشف عن المخلوقات التى تعيش على الكواكب الاخرى و المحيطه
بكوكب الارض و مازالوا يكتفون البحث للعثور على الأدلة والبراهين و الاستكشافات لتكوين صورة لهذه المخلوقات ومازال العلماء فى جد واجتهاد فى هذا المجال حتى اكتشاف هذه المخلوقات.
وفى احد الزيارات السياحيه لبعض من هؤلاء العلماء لزيارة الاماكن الأثرية والمعالم السياحية الموجودة فى بلدنا الحبيب مصر …واثناء تجولهم فى شوارعها… انبهروا…واستوقفتهم …..اشياء ….. داعبت عقولهم……العلميه والبحثيه…
فقد شا٨هدوا….مايشبه نتائجهم التى يسجلونها عن بعض المخلوقات التى تعيش على الكواكب الاخرى والتى سجلوها باسماء علميه لحين الاكتشاف الحقيقى ومنها…
[التوكتوكليكا………….. الميكروباصتيكاالتروسيكليكا…………….الموتوسيكليكا]
مما استرعى انتباههم ووجدوها فرصه كبيرةلمشاهدة ومتابعه هذه المخلوقات
والتى يبحثون عنها فى الفلك ولم يجدوها حتى الان………………
ونسوا رحلتهم السياحيه وبدا نشاطهم فى التسجيل اليومى والمراقبه الدقيقه لهذه الكائنات……………
بدأوا ……
بمراقبه مايشبه عندهم فى التسجيل البحثي ….( التوكتوكليكا) …..
فوجدوا كائن صغير يتحرك حركات
افقيه وحركات راسيه ودائريه ولولبيه
فى وقت واحد والادهى والاعجب فيما شاهدوا ان وجدوا بعض من البشر يركبون بداخله…و تطاير اذرعهم و ارجلهم من داخله اثناء هذه الحركات
وعلى الفور قاموا بتسجيل هذه الملاحظات ….
و ازدادو شوقا….
لمتابعة باقى المخلوقات……
واذا بهم….امام ..(الميكروباصتيكا)
كائن شرس ذو فم كبير واسنان قويه
تستطيع ان تلتهم كل شئ وهو من اكلى لحوم البشر و يمكنه مضغ الحديد
حتى الطوب والحجر…
وله مؤخرة مصفحه…تستطيع ان تحطم كل من يقترب منه…….
ويتحرك بوحشيه على الارض دون خشيه من حساب او عقاب……
وتكرر اندهاشهم و استغرابهم مرة اخرى
اذ وجدوا بداخله اعداد كبيرة من البشر
يستغيثون و يصرخون طوال سير هذا الكائن ………………………………
انتقلوا بعد ذلك لمتابعة كائن اخر..
(التروسكليكا)….كائن جديد يسير على ثلاث ارجل….وفى بعض الاحيان يسير على قدمين ..واحيان اخرى يسير على قدم واحدة…ثم ينقلب على ظهرة …
ويقوم ويعدل نفسه بسرعه غريبه…
بدون اى خسائر او اصابات به……
وفوجئوا بمهاراته لانه يقوم بهذه الاعمال ..محملا ايضا بالبشر ….
والذين يبتسمون بداخله مع كل حركه يقوم بها………….
بدا على العلماء الانبهار والسعادة
والنشاط …لاستكمال متابعه الكائن الرابع…….(الموتوسيكليكا)…
كائن يسير على قدمين….خلف بعضهما
فى سرعه ومهارة كبيرة..فهو يسير على الطرقات و الارصفه و الاسوا والنشاط …لاستكمال متابعه الكائن الرابع…….(الموتوسيكليكا)…
كائن يسير على قدمين….خلف بعضهما
فى سرعه ومهارة كبيرة..فهو يسير على الطرقات و الارصفه و الاسوار…
وعلى الحوائط و الاسقف واحيانا فوق العربات……
ويستطيع الطيران..وبنفس اسلوب الطائرة ..فهو يقوم بزياده السرعه حتى يرتفع ليكون على قدم واحده فيزيد السرعه حتى يطير و يحلق……..
ويعود الى الارض مرة اخرى…
وايضا المفاجأة والتى ارتبطت بكل هذه المخلوقات التى تابعوها بانها كلها
تحمل البشر بداخلها………
اذهل العلماء مما رأوا على …..
من هذه………..
الكائنات الفضائيةعلى الأراضي المصرية
والذى ابهرهم اكثر هو التعايش السلمي
الكامل مع البشر دون وجود رهبه او فزع …بل هناك تعاون كامل بينهم ….
اكتفى العلماء بما سجلوا ……….
ليعودوا بهذه النتائج لمعاملهم وابحاثهم
وان دار فى خواطرهم………..
لماذا كل هذه الابحاث والمصروفات
وتجهيز الادوات والمعدات العملاقه
ووسائل النقل للانتقال لهذه الكواكب
لاكتشاف هذه الكائنات ودراستها ..
فيكفيهم فقط الحضور الى بلدنا…
ودعوة العلماء للزيارة والمشاهدة
عن قرب هذه الكائنات واستنتاج
النتائج المطلوبه للتعايش معها
بأقل تكلفه………..
ومن هنا بدات فكرة التعاون والتسيق مع الجانب المصرى والذى ابدى استعداده والاستفادة من خبرته فى التعامل مع هذه الكائنات والذي ادى الى انتشارها وتكاثرها برعايته..
وكذلك دمجها مع الشارع والأسر
والعائلات……..
مما ادى الى تطلع الجهة المسؤوله بهذا الملف واستغلال هذا الحدث والزخم الاعلامى والعالمي و استثمار هذه الفكرة …..
كنوع من انواع العائد وزيادة الدخل …
وذلك بعمل تذاكر دوليه للسائحين ……
لمشاهدة هذه الكائنات……………………….
نجاح التجربه ………ادى الى
الهام العلماء………لتحقيق اكتشافات اخرى جديدة وسنوافيكم فور اكتشافها
……الى اللقاء …..