الراقصة كريستينا تُشعل الجدل بظهور فاضح… وصرخة شعبية: أين مباحث الآداب؟ (فيديو)

كريستينا تفجّر موجة غضب إلكترونية

أشعلت الراقصة “كريستينا” مواقع التواصل الاجتماعي بمقاطع فيديو اعتبرها كثيرون خارجة عن كل الأعراف الاجتماعية والدينية، حيث ظهرت فيها بملابس فاضحة تكشف أجزاء حساسة من جسدها، دون مراعاة للذوق العام أو احترام لقيم المجتمع.

انفجار تساؤلات وسط غياب الرد الرسمي

مع انتشار المقاطع على نطاق واسع، ازداد الاستياء الشعبي بسبب صمت الجهات المعنية، وعلى رأسها مباحث الآداب، في ظل وجود قوانين واضحة تُجرّم مثل هذه التصرفات. تساؤلات متكررة طُرحت: لماذا لم يُتخذ أي إجراء حتى الآن؟

دعوات لمحاسبة رادعة وتطبيق القانون دون تمييز

تصاعدت المطالب الشعبية بمحاسبة الراقصة “كريستينا” وإغلاق حساباتها الإلكترونية التي تُستخدم – بحسب المتابعين – لنشر محتوى غير أخلاقي يحرّض على الفسق والفجور، ويشكل خطراً على الأجيال الناشئة.

مواطنون شددوا على أن هيبة القانون يجب أن تُفرض على الجميع دون استثناءات.

تحذيرات من انفلات قيمي يهدد المجتمع

يحذر خبراء اجتماع وإعلاميون من التراخي في مواجهة هذه الظواهر، مؤكدين أن تجاهل المحتوى غير الأخلاقي الذي يغزو المنصات قد يؤدي إلى انفلات أخلاقي واسع وتآكل في البنية القيمية للمجتمع، مطالبين بخطة عاجلة لمواجهة هذا الانحدار.

خلاصة المشهد: هل تنتصر الدولة لقيمها؟

الكرة الآن في ملعب الجهات الرقابية والأمنية، والشارع ينتظر تحركاً يليق بحجم الانحدار الذي وصل إليه المحتوى المتداول، فهل تنجح الدولة في حماية المجتمع من موجة الابتذال المتزايدة؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.