اليوم هو الاحتفال بثورة ٣٠ يونيو وبعد سويعات الاحتفال ب ٣ يوليو / تعالو بينا افكركم بحاجه عظيمة للشعب المصري قواتنا المسلحة وقادة مصر العظماء ..
اولا … فى شهر يوليو تم استرداد مصر مرتين الأولى فى ٢٣ يوليو ١٩٥٢ من الاحتلال الانجليزى وتنحى الملك فاروق وإعادة الكرامة للمصريين وأمتنا العربية وإعادة كرامه الفلاح المصرى الاصيل ، والمرة الثانية استرداد مصر من الخونه والجماعه الإرهابية وأظهر الشعب المصر ى أصالتها وخوفه على وطنيتنا ووحدتنا الوطنية والوقوف خلف قواتنا المسلحه وهم ابنائنا واخواننا واحفادنا حفظهم الله وقائد فذ حمل روحه على كفه من اجل الحفاظ على مصرنا الحبيبه حفظه الله ورعاه ……. المهم والاهم.
الان نحن نعيش فى منطقه أصبحت الصراعات والدمار من أطماع ال. …….. فلابد أن نقلق من تطور الجيوش من حولنا وخوفا على أمننا القومى ، ونحن نريد السلام الاستراتيجى ليعم الأمن والاستقرار ، ولكن السلام بدون قوه تحمية فسوف يكون ضعيفا ، وبدون وحدة وطنية وايد واحدة فسوف يكون هناك خوفا على أمننا القوم .
لذالك قام فخامه الرئيس عبد الفتاح السيسى ببناء قوتنا المسلحه للحفاظ على أمننا القومى وسلامته ارض مصر الغالية ….. اذا ماهو واجبنا الان من مايحاك لامننا القومى ……..
١. – لابد أن نكون لدينا وعى مجتمع. وفهم وإدراك لما يدار من حولنا الان . ٢. – الوقوف جميعنا صفا واحدا ايد بايد وكتف بكتف وبجميع طوائف المجتمع ( اندماج وطنى وشعبى للحفاظ على وحدتنا الوطنية ) للوقوف خلف قواتنا المسلحه وفخامة الرئيس ودعمه فيما يتخذة من أطر وأدوات ومرتكزات حاكمه للحفاظ على أمننا القومى .
٣. – وكل مايقلقنى هو كم الشائعات التى تبث لابنائنا من جميع الاتجاهات ، لذالك لابد وحتما علينا جميعا أن لانلتفت للشائعات التى تهدم الاوطان ، فلابد أن يكون لدينا الوعى والفهم والادراك لما يدار من حولنا ، فلابد أن نعتبر ونكون صاحين خوفا على مصرنا الحبيبه حفظها الله شعبا وارضا وحكومتا .
٤. – ولنا رجاء من جميع الأحزاب السياسية والنقابات المهنية والعمالية والاتحادات أن نكون قدوة لمنسوبينا فى ربوع مصرنا الحبيبة ، وان نعمل جميعا للمصلحه العامه بعيدا عن المصالح الشخصية ( لأن مصر بينا ولينا ومش لحد غيرا ) لأن لوضاع الوطن ننين نجيب وطن يحمينا ، و جبا علينا الان حمية وطنا ودعم قواتنا المسلحه وفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى. وتحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر
